عن المستحيل نصحي بن فضل محترف في الغناء: المهرجان الوطني للموسيقيين الهواة بمنزل تميم في مفترق الطًريق. 2018و2019 غاب المهرجان والمتنفًس الوحيد بالبلاد.منزل تميم استأنست بهذه التًظاهره الثًقافيه؛الأطفال والنسوه والرًجال يستعدًون كلً سنه لهذا العرس الكببر.واليوم وبعد سنتين،انطفأت شمعة المهرجان ودخل منطقة الخطر بعد تغيًبنا لدورتين متتاليتين.الأسباب:بعد انتهاء دورة 2017 ؛وكانت مديره المهرجان منتخبه لدورتين وهي الأستاذه والفنًانه “نوًال بن صالح”وإحقاقا للحقً ،كانت دوره ناجحه وبامتياز. ولكن يا خيبة المسعى؛ تخلًت الأخيره عن مسؤوليًتها لاجراء بقيًة مهامًها؛دون ان تستقيل؛ولم تستجب للإدلاء بمسبًباتها؛كما لم توضًح أيًة موقف لمواصلة المشوار من عدمه. ثمً بات الاتًصال بها من زملائها او احد أعضائها مستحيل. وغابت الحلول لانقاذ المهرجان من السًلطات المحليًه أو المندوبيه الجهويًه للثقافه او غيرهم. يا أصدقائي!المديره لم تستقل ولم تواصل!صمتت وغابت!
إلى متى تنتظرونا إقالتها بمحضر جلسة وخاصًة 6 من أعضاءها استقالوا ومن بينهم الكاتب العام. أين رجل القرار وسيًد المواقف؟؟؟ كان مهرجان يوسف التميمي يعمل الكيف؛والبلاد شايخه. والشًحرور صوتو يولول وسط السًوق في الأبواق جمعه كامله:..قلتلهم غرامي وفنًي على بلادي منزل تميم…ثمً رقًيتوه مهرجان وطني وقالو ما يلزم يقترن المهرجان باسم شخص؛ليكون مهرجان وطني!
ولكن كان اسم الشًيخ يوسف موجود بمسابقة في اداء اغاني يوسف التميمي! وبعد مدًه احذفت هذه المسابقه! هههههههه ياخي طاح فينا ولد سيدي سالم حمام،شحرور الخضراء يوسف التميمي…..تستاهل ما صار عليك رضيت بالهم وما ارضى بيك يا قْلبي ما سمعت كلامي وبالنًار الحمراء نكويك…على منزل تميم نحكي….الفيييل……
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق