أثار تسريب مقطع فيديو من داخل حمام للنساء (حمّام عروسة)، غضبا كبيرا في صفوف نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.
واستنكرت شقيقة العروس ما حصل، مشيرة إلى أن الفيديو قديم ويعود إلى تاريخ 30 جوان 2019 لكنها تجهل أسباب تناقله مؤخرا والهدف من ذلك.
وأوضحت أنه تم تصوير الفيديو المذكور بهاتف شقيقتها العروس وبطلب منها، نافية أن تكون فتاة أخرى قد قامت بالتصوير، مضيفة أن جميع الحضور كانوا من العائلة نفسها.
وأكدت أن هاتف شقيقتها تعرّض للسرقة و أنها لم تكن تتصور أن يتم تسريب الفيديو، وفق تعبيرها.
وتابعت أن هذا الفيديو سبّب الكثير من المشاكل للنساء والفتيات اللاتي ظهرن فيه بوجوه مكشوفة، مشيرة إلى أنهم تقدموا بقضية في الغرض للكشف عن الجهات المتورطة ومحاسبتهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق